رأيك في المدونة

الاثنين، 1 نوفمبر 2010

حوار ونقاش حول منهج التربية البدنية الجديد


اولا : هل تفاجأة أو استغربت من ان هناك كتاب تربية بدنية يدرس او منهج يدرس . ولماذا؟

ثانيا : هل معلمين التربية البدنية سيطبقون هذا المنهج ويعملون مابة من دروس ؟
ثالثا : هل المعلمون القدامى وسوري في اللفظ هل سيعملون به ؟


رابعا : في بعض مواضيع الكتاب بل اكثرها من الوسائل
التعليميه قرص مدمج cd او شريط فيديو يوضح تعليم هذه المهارة هل انت مع ذالك ام لا و لماذا واذا لم تتوفر فما العمل ؟

خامسا : هل ترى انت يامعلم التربية البدنية انه امرمبالغ فيه ( الكتاب ) قد تقول المادة هي لعب وهل احد لايعرف اللعب سواءا وواجبات منزلية وغيرها من الواجبات للمرحلة الابتدائية - المتوسطة - الثانوية ؟

هناك 5 تعليقات:

  1. أخي وليد
    تم الاجابة على تساؤلاتك هذه في موضوع آخر هنا ؟

    فهل من الممكن توحيد المداخلات حتى لا يحصل تشتت للأفكار؟
    لك مني أطيب وأرق التحايا .

    ردحذف
  2. بسم الله الحمن الرحيم
    تتلخص الإجابة على التسآؤلات في النقاط التالية:
    قبل الإجابة نقول أن ما صدر من وزارة التربية التعليم في هذا العام ليس كتاباً بل هودليل ومرشد للمعلم في تدريس منهج التربية البدنية
    أولاً: لم يكن مفاجئة هذا الدليل بل سبقه في التسعينات الهجرية إصدار دليل للمرحلة الابتدائية تت مسمى (دروس التربية الرياضية للمرحلة الابتدائية) وشمل ولعل المهارات التي درست فيه مشابة للمهارات التي تدرس في الدليل الجديد ولكن كان الاختلاف في التركيز على القصص الحركية والتمرينات التمثلية بشكل كبير في الصفوف الأولية، بينما في الدليل التعليمي لمنهج التربية البدنية لمراحل التعليم العام والذي صدر في عام 1421هـ في طبعة الأولى و1425هـ في طبعته الثانية وكذلك في دليل المعلم 1431هـ وهي طبعة تجريبية كان التركيز على التربية الحركية.
    ثانياً:
    نحن لا نجزم بأنه يطبق أو لا يطبق ولكن في الوضع الطبيعي يطبق ، أما يخالف ذلك وهو عدم التطبيق فلذك وجهين
    الوهجه الأول صعوبة تطبيقه في البيئة السعودية وهذا شيء مستبعد كون المناهج تم تجربتها لعدة سنوات ووجد أنها ممكنة التطبيق أماتوقع الكاتب (وليد الأحمدي) عدم تطبيق المعلمين للمنهج تكاسلاً أو لأي سبب آخر فهذا فموضوع في الإعتبار ، فقد قامت زارة التربية والتعليم بإعداد برامج تدريبية للمشرفين التربويين والمعلمين كفيلة بفهم المطلوب من المنهج، أما مسألة أن المعلم يعرف الطريقة الصحيحة والمناسبة للتدريس ولا يرغب التدريس أو التطبيق فهنا تبقى مسألة الضمير ومراقبة الله سبحانة وتعالى فمهما تم إعداد المعلم ومهما تلقى من تدريب وتعليم وهو لايرغب في مراقبة الله فهنا خرجنا قدرة البشر ليبقى حساب الله سبحانه وتعالى وهذا الشيء يتشارك فيه البشر جميعاً.
    ثالثاً:
    اعترض على (سوري) ...بالامكان أن نقول (عفواً)
    المعلم يبقى معلم قديم أو جديد وعلى العكس المعلم القديم إن جاز التعبير هو رجل خبير قادر على مواكبة التطور في مجال التربية البدنية ولعل إندماج كلمة مهارات رياضية تحت مسمى خبرات تعليمية تعطي المعلم (القديم) مجال أوسع في إدارك الطرق والوسائل المناسبة في التدريس النابعة من خبرته طوال سنوات التدريس

    رابعاً:
    وجود الوسائل التعليمية لم يكن شيئاً جديداً في التربية البدنية وإن أصبحت الآن بشكل ايسر وأسهل مع وجود التقنيات الحديث والحاسب الآلي والانترنت وبتكاليف أقل بكثير خصوصا مع توفر أجهزة العرض ووجود صالات خاصة بها مما يسهل هذه العملية وكذلك لا يخلو منزل من وجود جهاز حاسب آلي.
    خامساً:
    أليست جميع مؤلفات التربية البدنية في 65 علماً رياضياً وأكثر جميعها منصبة في اللعب !
    التربية البدنية علم قائم بذاته ولايزال مجاله واسع للتبحر فيه والتوسع فيه.
    ومسألة واجبات منزلية ، نعلم جميعاً أن المدرسة والمنزل يكملان بعضمها البعض ولايمكن القول أن ما في المدرسة يبقى في المدرسة وما في المنزل يبقى في المنزل ومن هنا كانت فكرة إشراك المنزل في الواجبات لمادة التربية البدنية نابعة من أشتراك المنزل في العملية التربوية وكذلك إعطاء الطالب مجال ووقت أوسع لتكرار التعليم وإتقان الأداء.

    ردحذف
  3. بسم الله الحمن الرحيم
    تتلخص الإجابة على التسآؤلات في النقاط التالية:
    قبل الإجابة نقول أن ما صدر من وزارة التربية التعليم في هذا العام ليس كتاباً بل هودليل ومرشد للمعلم في تدريس منهج التربية البدنية
    أولاً: لم يكن مفاجئة هذا الدليل بل سبقه في التسعينات الهجرية إصدار دليل للمرحلة الابتدائية تت مسمى (دروس التربية الرياضية للمرحلة الابتدائية) وشمل ولعل المهارات التي درست فيه مشابة للمهارات التي تدرس في الدليل الجديد ولكن كان الاختلاف في التركيز على القصص الحركية والتمرينات التمثلية بشكل كبير في الصفوف الأولية، بينما في الدليل التعليمي لمنهج التربية البدنية لمراحل التعليم العام والذي صدر في عام 1421هـ في طبعة الأولى و1425هـ في طبعته الثانية وكذلك في دليل المعلم 1431هـ وهي طبعة تجريبية كان التركيز على التربية الحركية.
    ثانياً:
    نحن لا نجزم بأنه يطبق أو لا يطبق ولكن في الوضع الطبيعي يطبق ، أما يخالف ذلك وهو عدم التطبيق فلذك وجهين
    الوهجه الأول صعوبة تطبيقه في البيئة السعودية وهذا شيء مستبعد كون المناهج تم تجربتها لعدة سنوات ووجد أنها ممكنة التطبيق أماتوقع الكاتب (وليد الأحمدي) عدم تطبيق المعلمين للمنهج تكاسلاً أو لأي سبب آخر فهذا فموضوع في الإعتبار ، فقد قامت زارة التربية والتعليم بإعداد برامج تدريبية للمشرفين التربويين والمعلمين كفيلة بفهم المطلوب من المنهج، أما مسألة أن المعلم يعرف الطريقة الصحيحة والمناسبة للتدريس ولا يرغب التدريس أو التطبيق فهنا تبقى مسألة الضمير ومراقبة الله سبحانة وتعالى فمهما تم إعداد المعلم ومهما تلقى من تدريب وتعليم وهو لايرغب في مراقبة الله فهنا خرجنا قدرة البشر ليبقى حساب الله سبحانه وتعالى وهذا الشيء يتشارك فيه البشر جميعاً.
    ثالثاً:
    اعترض على (سوري) ...بالامكان أن نقول (عفواً)
    المعلم يبقى معلم قديم أو جديد وعلى العكس المعلم القديم إن جاز التعبير هو رجل خبير قادر على مواكبة التطور في مجال التربية البدنية ولعل إندماج كلمة مهارات رياضية تحت مسمى خبرات تعليمية تعطي المعلم (القديم) مجال أوسع في إدارك الطرق والوسائل المناسبة في التدريس النابعة من خبرته طوال سنوات التدريس

    رابعاً:
    وجود الوسائل التعليمية لم يكن شيئاً جديداً في التربية البدنية وإن أصبحت الآن بشكل ايسر وأسهل مع وجود التقنيات الحديث والحاسب الآلي والانترنت وبتكاليف أقل بكثير خصوصا مع توفر أجهزة العرض ووجود صالات خاصة بها مما يسهل هذه العملية وكذلك لا يخلو منزل من وجود جهاز حاسب آلي.
    خامساً:
    أليست جميع مؤلفات التربية البدنية في 65 علماً رياضياً وأكثر جميعها منصبة في اللعب !
    التربية البدنية علم قائم بذاته ولايزال مجاله واسع للتبحر فيه والتوسع فيه.
    ومسألة واجبات منزلية ، نعلم جميعاً أن المدرسة والمنزل يكملان بعضمها البعض ولايمكن القول أن ما في المدرسة يبقى في المدرسة وما في المنزل يبقى في المنزل ومن هنا كانت فكرة إشراك المنزل في الواجبات لمادة التربية البدنية نابعة من أشتراك المنزل في العملية التربوية وكذلك إعطاء الطالب مجال ووقت أوسع لتكرار التعليم وإتقان الأداء.

    ردحذف
  4. بسم الله الحمن الرحيم
    تتلخص الإجابة على التسآؤلات في النقاط التالية:
    قبل الإجابة نقول أن ما صدر من وزارة التربية التعليم في هذا العام ليس كتاباً بل هودليل ومرشد للمعلم في تدريس منهج التربية البدنية
    أولاً: لم يكن مفاجئة هذا الدليل بل سبقه في التسعينات الهجرية إصدار دليل للمرحلة الابتدائية تت مسمى (دروس التربية الرياضية للمرحلة الابتدائية) وشمل ولعل المهارات التي درست فيه مشابة للمهارات التي تدرس في الدليل الجديد ولكن كان الاختلاف في التركيز على القصص الحركية والتمرينات التمثلية بشكل كبير في الصفوف الأولية، بينما في الدليل التعليمي لمنهج التربية البدنية لمراحل التعليم العام والذي صدر في عام 1421هـ في طبعة الأولى و1425هـ في طبعته الثانية وكذلك في دليل المعلم 1431هـ وهي طبعة تجريبية كان التركيز على التربية الحركية.
    ثانياً:
    نحن لا نجزم بأنه يطبق أو لا يطبق ولكن في الوضع الطبيعي يطبق ، أما يخالف ذلك وهو عدم التطبيق فلذك وجهين
    الوهجه الأول صعوبة تطبيقه في البيئة السعودية وهذا شيء مستبعد كون المناهج تم تجربتها لعدة سنوات ووجد أنها ممكنة التطبيق أماتوقع الكاتب (وليد الأحمدي) عدم تطبيق المعلمين للمنهج تكاسلاً أو لأي سبب آخر فهذا فموضوع في الإعتبار ، فقد قامت زارة التربية والتعليم بإعداد برامج تدريبية للمشرفين التربويين والمعلمين كفيلة بفهم المطلوب من المنهج، أما مسألة أن المعلم يعرف الطريقة الصحيحة والمناسبة للتدريس ولا يرغب التدريس أو التطبيق فهنا تبقى مسألة الضمير ومراقبة الله سبحانة وتعالى فمهما تم إعداد المعلم ومهما تلقى من تدريب وتعليم وهو لايرغب في مراقبة الله فهنا خرجنا قدرة البشر ليبقى حساب الله سبحانه وتعالى وهذا الشيء يتشارك فيه البشر جميعاً.
    ثالثاً:
    اعترض على (سوري) ...بالامكان أن نقول (عفواً)
    المعلم يبقى معلم قديم أو جديد وعلى العكس المعلم القديم إن جاز التعبير هو رجل خبير قادر على مواكبة التطور في مجال التربية البدنية ولعل إندماج كلمة مهارات رياضية تحت مسمى خبرات تعليمية تعطي المعلم (القديم) مجال أوسع في إدارك الطرق والوسائل المناسبة في التدريس النابعة من خبرته طوال سنوات التدريس

    رابعاً:
    وجود الوسائل التعليمية لم يكن شيئاً جديداً في التربية البدنية وإن أصبحت الآن بشكل ايسر وأسهل مع وجود التقنيات الحديث والحاسب الآلي والانترنت وبتكاليف أقل بكثير خصوصا مع توفر أجهزة العرض ووجود صالات خاصة بها مما يسهل هذه العملية وكذلك لا يخلو منزل من وجود جهاز حاسب آلي.
    خامساً:
    أليست جميع مؤلفات التربية البدنية في 65 علماً رياضياً وأكثر جميعها منصبة في اللعب !
    التربية البدنية علم قائم بذاته ولايزال مجاله واسع للتبحر فيه والتوسع فيه.
    ومسألة واجبات منزلية ، نعلم جميعاً أن المدرسة والمنزل يكملان بعضمها البعض ولايمكن القول أن ما في المدرسة يبقى في المدرسة وما في المنزل يبقى في المنزل ومن هنا كانت فكرة إشراك المنزل في الواجبات لمادة التربية البدنية نابعة من أشتراك المنزل في العملية التربوية وكذلك إعطاء الطالب مجال ووقت أوسع لتكرار التعليم وإتقان الأداء.

    ردحذف
  5. بسم الله الحمن الرحيم
    تتلخص الإجابة على التسآؤلات في النقاط التالية:
    قبل الإجابة نقول أن ما صدر من وزارة التربية التعليم في هذا العام ليس كتاباً بل هودليل ومرشد للمعلم في تدريس منهج التربية البدنية
    أولاً: لم يكن مفاجئة هذا الدليل بل سبقه في التسعينات الهجرية إصدار دليل للمرحلة الابتدائية تت مسمى (دروس التربية الرياضية للمرحلة الابتدائية) وشمل ولعل المهارات التي درست فيه مشابة للمهارات التي تدرس في الدليل الجديد ولكن كان الاختلاف في التركيز على القصص الحركية والتمرينات التمثلية بشكل كبير في الصفوف الأولية، بينما في الدليل التعليمي لمنهج التربية البدنية لمراحل التعليم العام والذي صدر في عام 1421هـ في طبعة الأولى و1425هـ في طبعته الثانية وكذلك في دليل المعلم 1431هـ وهي طبعة تجريبية كان التركيز على التربية الحركية.
    ثانياً:
    نحن لا نجزم بأنه يطبق أو لا يطبق ولكن في الوضع الطبيعي يطبق ، أما يخالف ذلك وهو عدم التطبيق فلذك وجهين
    الوهجه الأول صعوبة تطبيقه في البيئة السعودية وهذا شيء مستبعد كون المناهج تم تجربتها لعدة سنوات ووجد أنها ممكنة التطبيق أماتوقع الكاتب (وليد الأحمدي) عدم تطبيق المعلمين للمنهج تكاسلاً أو لأي سبب آخر فهذا فموضوع في الإعتبار ، فقد قامت زارة التربية والتعليم بإعداد برامج تدريبية للمشرفين التربويين والمعلمين كفيلة بفهم المطلوب من المنهج، أما مسألة أن المعلم يعرف الطريقة الصحيحة والمناسبة للتدريس ولا يرغب التدريس أو التطبيق فهنا تبقى مسألة الضمير ومراقبة الله سبحانة وتعالى فمهما تم إعداد المعلم ومهما تلقى من تدريب وتعليم وهو لايرغب في مراقبة الله فهنا خرجنا قدرة البشر ليبقى حساب الله سبحانه وتعالى وهذا الشيء يتشارك فيه البشر جميعاً.
    ثالثاً:
    اعترض على (سوري) ...بالامكان أن نقول (عفواً)
    المعلم يبقى معلم قديم أو جديد وعلى العكس المعلم القديم إن جاز التعبير هو رجل خبير قادر على مواكبة التطور في مجال التربية البدنية ولعل إندماج كلمة مهارات رياضية تحت مسمى خبرات تعليمية تعطي المعلم (القديم) مجال أوسع في إدارك الطرق والوسائل المناسبة في التدريس النابعة من خبرته طوال سنوات التدريس

    رابعاً:
    وجود الوسائل التعليمية لم يكن شيئاً جديداً في التربية البدنية وإن أصبحت الآن بشكل ايسر وأسهل مع وجود التقنيات الحديث والحاسب الآلي والانترنت وبتكاليف أقل بكثير خصوصا مع توفر أجهزة العرض ووجود صالات خاصة بها مما يسهل هذه العملية وكذلك لا يخلو منزل من وجود جهاز حاسب آلي.
    خامساً:
    أليست جميع مؤلفات التربية البدنية في 65 علماً رياضياً وأكثر جميعها منصبة في اللعب !
    التربية البدنية علم قائم بذاته ولايزال مجاله واسع للتبحر فيه والتوسع فيه.
    ومسألة واجبات منزلية ، نعلم جميعاً أن المدرسة والمنزل يكملان بعضمها البعض ولايمكن القول أن ما في المدرسة يبقى في المدرسة وما في المنزل يبقى في المنزل ومن هنا كانت فكرة إشراك المنزل في الواجبات لمادة التربية البدنية نابعة من أشتراك المنزل في العملية التربوية وكذلك إعطاء الطالب مجال ووقت أوسع لتكرار التعليم وإتقان الأداء.

    ردحذف

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.